السبت، 5 يونيو 2010


بقيت هذه الرسالة في  هاتفي زمنا حرفها مؤلم لكن كتبت الحزن وكتبت الفرج في آن
أضعها هنا   إليكم ولها  ،،،
إليكم ماكتبت
ال.........

الله من دكا الجبال الراسية
قادر على دك جبالي الثائرة همي وعجزي وأحزاني الباقية
قادر على إخفائها بواحده~
كوني رمادا ياهموم الشاكية 
طيري غبارا عن سماءِ الراجية  
أعذريني إشراقة
قد تثني المصيبة منا كل ماعتزما
قلباً شفوقاً  على نسيان أوجاعاَ روحا تتوق إلى التجديد من الماَ
ودمع عينان  على الأكفاف قد عزما ~
تلك الحياة إذا ضربت بقسوتها  ::نالت من القلب كل ماقويا
الله أكبر  ~ أرجوه يرحم ضعفي ويرضى صبري  وجميع المسلمات والمسلمين
لا أحب الضعف أبداً  لكن
خارت قواي  الحمد لله تتخلل غرفة  أظلمت بالحزن يردد صداها البكاء أضواء مشرقة
بين حين وحين ولعل أهمها سلواي  بالذكر الحكيم  وسماعه من أ صوات
تأخذ القلوب إلى رحلات  مابين 
 الرحمة والعذاب  والنعيم والعقاب  والحشر والحساب
وقصص الأنبياء  في الصبر والإحتساب
وأقوام أخذت الدنيا منهم القلوب والألباب ونحن علينا فيهم الإيمان والإتعاظ ..!!

للإمانة /الصورة  من موقع فليكر