السبت، 19 ديسمبر 2009

الراحة أين !؟؟




في ركضاً متلاحق مع الوقت ,,,,,,,,,
أمسك بحقيبتي وأتفقدها لعلني نسيت شيئاً ،،،،،


ثم أتركها ومايفيدني لن أعود
لأخذه فقد امتطيت فرسي
أقصد (سيارتي ),,,,,,,,,,,!!!!


أظل أفكر بمتى عودتي للمنزل ....
لعلني أستنشق وأستشعر نسمات راحة ,,
أُبلغ بأنه يسمح لنا بالخروج مبكراً نوعاً ما


,,,,,,,,أمسك بهاتفي
وأتذكر أنه (مفصول ) لعدم السداد !!!


ثم أفجأ ب(الغالي يتصل بك )
يسألني عن موعد خروجي أشكره كثيراُ
فقد أنقذني من تبعة البحث
عن هاتف للإتصال ....


أتمدد على سريري وأتمنى أن لاأفكر
حتى لاأغرق بأحلاماُ
متواصلة من ,,,,,()
وتصر الأفكار إلا أن تخرج
أهكذا طموحي هل هذا فعلاً
ماكنت أبحث عنه ,,,,,!!!!


ثم أجيب نفسي بأسى بل هو
لكن لعلك طمحت بالجانب المشرق منه
ونسيت الجانب المقفر !!!


أتذكر قول إحداهن,,,,
(جربت وتعلمت الكثير ولكن هناك أمر
مازلت أريد أن أصل إليه
لم يتبلور في عقلي كثيراً !!!)


ربما أنني أسير على الطريق ذاته!!


أوقن حقيقة أننا
(لن ننال راحة أبدية وأننا إذا رغبنا بأمر
فلن تجتمع لنا كل الأمور كما عهدنا بها )


**سأل الأمام أحمد بن حنبل
متى يجد العبد طعم الراحة
فقال: عند أول قدم يضعها في الجنة.
......

عليك السلام يارسول الله




أرخى الليل سدوله ..
وحط الحزن رحاله...
لاأدري لما !!!!
قبل ساعة كان النعاس يداعبني
غير أن الوقت مضى ولم أشعر به إلا من حرب حدثت بيني وبين مايسمى الأرق انتصرفيها كعادته !!!!
ولم أجد نفسي إلا قارئة موقف رااااااااااائع من مواقف الصحابة رضوان الله عليهم
عندما قال خبيب بن عدي قبل أن يقتل

((اللهم أبلغ عنا رسولك مالقينا الغداة

والسلام عليك يارسول الله

السلام عليك يارسول الله

السلام عليك يارسول الله,,

هو في مكة ...
والرسول صلى الله عليه وسلم
في المدينة ..
فأخذ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في تلك اللحظة
عليك السلام ياخبيب

عليك السلام ياخبيب

عليك السلام ياخبيب))

شوقاً وشعور بالعزة غمرني
أخذت أردد السلام عليك يارسول الله
والله لقد طال شوقنا لرؤيتك ونرجو ونطلب أن نكون ذلكم السواد الذي أراك الله إياه عندما سئلت ربك فأجابك أنها أمتك!!!!!
نسأل الله عزوجل أن ترانا غراً محجلين من آآآآآآآآثار الوضوء
مستمسكين بسنتك مهما أعترضتنا الفتن والمصائب....

فداك قلبي وروحي يارسول الله ..

وماذا لديكم بعد يارؤساء التحرير؟!

لم نكد نلتقط أنفاسنا بعد من الكلمات التي قيلت لفضيلة الشيخ الدكتور سعدبن ناصر الشثري من رئيس تحرير الوطن
حتى لحق بركبه رئيس تحرير اليوم والعجيب والمضحك في الأمر أنهم قلدوا خطوة بخطوة تلكم الصحيفة
وضعت صورة الشيخ مع عنوان مقال المحرر بالصفحة الاولى وبالزواية
يعني الي مايشوف يشوف !!!
تقليد أعمى !!!
إليكم إقتباس بسيط لماقال هداه الله (كارثة أن تتحول مهمة رجل الشرع المزعوم من دعوة بالحكمة والموعظة الحسنة كما يفترض على الاقل إلى مجرد متشف على الهواء وفي فضائيات أياكانت وامامه لو كان صادقاً !!!!!!!!!!باب الملك مفتوحاً على مصراعيه ,)
ياااااااااااااااالله
ماهذ ا الإصطياد بالماء العكر ,,,,,,,يارؤساااااااااء التحرير !!!
أيها الفاضلون لما إساءة الظن بالشيخ لم يقصد ماقلتم ابداً وعودو إلى كلامه إن شئتم أكاد أجزم أن لم يرى أحد منكم الحلقة ولم يستمع لها !!!!
للعلماء قيمتهم أيها الفاضلون ووالدي الملك عبدالله يستمع ويشاورهم وهم في موقع النصح لإي شي يرونه وهم من يحمل الأمانة
إذا سئلوا !!!!!!